المتابعة : براهيم بنشاميل
بسم الله الرحمن الرحيم،
يوم الأحد الماضي كان من أحب وأعظم الأيام عندي. وذلك لأن الله تبارك وتعالى وصانا على اليتيم. وقد وفقني الله سبحانه أن أقدم شيئا يسيرا لهؤلاء الأيتام في مدينتي الحبيبة الدار البيضاء، بالمغرب العزيز. وبكل صراحة أردت أن أقول أن ردة فعل هؤلاء الأطفال قد أثّر في تأثيرًا وحثني على المزيد من فعل الخير الذي يرضي الله سبحانه. بسمة طفل أو طفلة خير لي من الدنيا وما فيها.
الحمد والشكر لله أولا، ثم أشكر كل من ساهم وأعان على تحقيق ما فعلناه، وعلى رأسهم أبي وأمي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرًا.
” زكاريا ابوخلال “